تفسير سورة الصافات آية 8. علم الدين على مذهب أهل السنة والجماعة. عقيدة المسلمين
تفسير سورة الصافات آية 138
تفسير القرآن الكريم، تفسير سورة الصافات آية 138
https://www.islam.ms/ar/?p=4727
تفسير سورة الصافات آية 148
تفسير القرآن الكريم، تفسير سورة الصافات آية 148
https://www.islam.ms/ar/?p=4737
تفسير سورة الصافات آية 158
تفسير القرآن الكريم، تفسير سورة الصافات آية 158
https://www.islam.ms/ar/?p=4746
تفسير سورة الصافات آية 168
تفسير القرآن الكريم، تفسير سورة الصافات آية 168
https://www.islam.ms/ar/?p=4756
تفسير سورة الصافات آية 178 - 179
تفسير القرآن الكريم، تفسير سورة الصافات آية 178 - 179
https://www.islam.ms/ar/?p=4765
تفسير سورة الصافات آية 180
تفسير القرآن الكريم، تفسير سورة الصافات آية 180
https://www.islam.ms/ar/?p=4766
تفسير سورة الصافات آية 181
تفسير القرآن الكريم، تفسير سورة الصافات آية 181
https://www.islam.ms/ar/?p=4767
تفسير سورة الصافات آية 182
تفسير القرآن الكريم، تفسير سورة الصافات آية 182
https://www.islam.ms/ar/?p=4768
اللهُ مَوْجُودٌ بِلاَ كَيْفٍ وَلاَ مَكَان ولا يجري عليه زمان. توحيد الله
الله موجود قبل الزمان والمكان وهو خالق المكان والزمان ولا يحتاج إلى الزمان ولا إلى المكان، فهو موجود بلا كيف ولا مكان ولا يجري عليه زمان، لا يقال متى كان وكيف ولا أين ولا يقال في كل مكان، بل يقال الله موجود بلا كيف ولا مكان ولا يجري عليه زمان.
https://www.islam.ms/ar/?p=2
تفسير آيات وأحاديث متشابهة
القرآن الكريم فـيه آياتٌ محكمات وآياتٌ مُتَشابِهات. قال تعالى: هُوَ الَّذِي أَنزَلَ عَلَيْكَ الكِتَابَ مِنْهُ آيَاتٌ مُّحْـكَماَتٌ هُنَّ أُمُّ الكِتاَبِ وأُخَرُ مُتَشَبِهَاتٌ [سورة آل عمران] والآيات المـحكَمة هي ما عُرِف بوُضوح المعنى المرادِ منه كقوله تعالى: لَيْسَ كَمِثْلِهِ شىءٌ [سورة الشورى آية 11]. وأما المتشابِه فهو ما احتمل أوجُهاً عديدة واحتاج إلى النظر لحمله على الوجه المطابق. فيجب ردّ تفسير الآيات المتشابِهة إلى الآيات المحكمة.
https://www.islam.ms/ar/?p=14
خطبة الجمعة في بيان أنَّ الله خالق العباد وأعمالهم
الله خالُقنا أي مُخْرِجُنا من العدمِ إلى الوجودِ وخالقُ أعمالِنا أي الذي يُبْرِزُها من العدم إلى الوجود. قال الجنيد البغدادي ” إنه لا مُكَوِّنَ لشىءٍ منَ الأشياءِ من الأعيانِ والأعمالِ خالقٍ لها إلا اللهُ تعالى ” والأعيانُ إخوةَ الإيمان هي كلُّ ما لَهُ حجمٌ صغيرًا كانَ أو كبيرًا أما الأعمالُ فالمرادُ بها أعمالُ العبادِ ما كان خيرًا وما كان شرًا فيجبُ علينا أيها الأحبةُ اعتقادُ أنَّ كلَّ ما دخلَ في الوجودِ مِنَ الأعيانِ أي الأحجامِ والأعمالِ وُجِدَ بِخَلْقِ اللهِ سبحانه وتعالى كما قالَ الله عَزَّ وجلَّ في مُحْكَمِ كتابِهِ: ﴿وَاللَّهُ خَلَقَكُمْ وَمَا تَعْمَلُونَ﴾(سورة الصافات ءاية 96).
https://www.islam.ms/ar/?p=79