تفسير سورة الأنبياء آية 9. علم الدين على مذهب أهل السنة والجماعة. عقيدة المسلمين

تفسير سورة الأنبياء آية 19

تفسير القرآن الكريم، تفسير سورة الأنبياء آية 19

تفسير سورة الأنبياء آية 29

تفسير القرآن الكريم، تفسير سورة الأنبياء آية 29

تفسير سورة الأنبياء آية 39

تفسير القرآن الكريم، تفسير سورة الأنبياء آية 39

تفسير سورة الأنبياء آية 49

تفسير القرآن الكريم، تفسير سورة الأنبياء آية 49

تفسير سورة الأنبياء آية 59

تفسير القرآن الكريم، تفسير سورة الأنبياء آية 59

تفسير سورة الأنبياء آية 69

تفسير القرآن الكريم، تفسير سورة الأنبياء آية 69

تفسير سورة الأنبياء آية 79

تفسير القرآن الكريم، تفسير سورة الأنبياء آية 79

تفسير سورة الأنبياء آية 89

تفسير القرآن الكريم، تفسير سورة الأنبياء آية 89

تفسير سورة الأنبياء آية 109

تفسير القرآن الكريم، تفسير سورة الأنبياء آية 109

الإيمان بالقدر خَيْره وشرِّهِ. مشيئة الله لا تتغير

كل ما دخل في الوجود من خير و شر هو بتقدير الله الأزلي ، فالخير من أعمال العباد بتقدير الله و محبته ورضاه، والشر من أعمال العباد بتقدير الله و خلقه و علمه ولكن ليس بمحبته ولا برضاه. الله خالق الخير والشرّ لكنه يرضى الخير ولا يرضى الشرّ. الله تعالى خالق أفعال العباد ونيّاتهم ومشيئتهم شرّها وخيرها. قال الله تعالى: ﴿إِنَّا كُلَّ شَىْءٍ خَلَقْنَاهُ بِقَدَرٍ﴾ [سورة القمر ءاية 49].

الإسلامُ دِينُ جَمِيع الأنبياءِ

قال الله تعالى: ﴿إنَّ الدِّينَ عِندَ اللهِ الإِسْلاَمُ﴾ وقال: ﴿وَمَن يَّبْتَغِ غَيْرَ الإِسْلاَمِ دِيناً فَلَن يُّقْبَلَ مِنْهُ وَهُوَ فِي الآخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ﴾[سورة آل عمران]. وقال رسول الله عن الأنبياء: « دينهُمْ وَاحِدٌ » رواه البُخَارِيُّ.