تفسير سورة الأنبياء آية 7. علم الدين على مذهب أهل السنة والجماعة. عقيدة المسلمين
تفسير سورة الأنبياء آية 17
تفسير القرآن الكريم، تفسير سورة الأنبياء آية 17
https://www.islam.ms/ar/?p=3327
تفسير سورة الأنبياء آية 27
تفسير القرآن الكريم، تفسير سورة الأنبياء آية 27
https://www.islam.ms/ar/?p=3337
تفسير سورة الأنبياء آية 37
تفسير القرآن الكريم، تفسير سورة الأنبياء آية 37
https://www.islam.ms/ar/?p=3347
تفسير سورة الأنبياء آية 47
تفسير القرآن الكريم، تفسير سورة الأنبياء آية 47
https://www.islam.ms/ar/?p=3357
تفسير سورة الأنبياء آية 57
تفسير القرآن الكريم، تفسير سورة الأنبياء آية 57
https://www.islam.ms/ar/?p=3367
تفسير سورة الأنبياء آية 67
تفسير القرآن الكريم، تفسير سورة الأنبياء آية 67
https://www.islam.ms/ar/?p=3376
تفسير سورة الأنبياء آية 87
تفسير القرآن الكريم، تفسير سورة الأنبياء آية 87
https://www.islam.ms/ar/?p=3396
تفسير سورة الأنبياء آية 97
تفسير القرآن الكريم، تفسير سورة الأنبياء آية 97
https://www.islam.ms/ar/?p=3406
تفسير سورة الأنبياء آية 107
تفسير القرآن الكريم، تفسير سورة الأنبياء آية 107
https://www.islam.ms/ar/?p=3416
الإيمان بالقدر خَيْره وشرِّهِ. مشيئة الله لا تتغير
كل ما دخل في الوجود من خير و شر هو بتقدير الله الأزلي ، فالخير من أعمال العباد بتقدير الله و محبته ورضاه، والشر من أعمال العباد بتقدير الله و خلقه و علمه ولكن ليس بمحبته ولا برضاه. الله خالق الخير والشرّ لكنه يرضى الخير ولا يرضى الشرّ. الله تعالى خالق أفعال العباد ونيّاتهم ومشيئتهم شرّها وخيرها. قال الله تعالى: ﴿إِنَّا كُلَّ شَىْءٍ خَلَقْنَاهُ بِقَدَرٍ﴾ [سورة القمر ءاية 49].
https://www.islam.ms/ar/?p=4
الإسلامُ دِينُ جَمِيع الأنبياءِ
قال الله تعالى: ﴿إنَّ الدِّينَ عِندَ اللهِ الإِسْلاَمُ﴾ وقال: ﴿وَمَن يَّبْتَغِ غَيْرَ الإِسْلاَمِ دِيناً فَلَن يُّقْبَلَ مِنْهُ وَهُوَ فِي الآخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ﴾[سورة آل عمران]. وقال رسول الله عن الأنبياء: « دينهُمْ وَاحِدٌ » رواه البُخَارِيُّ.
https://www.islam.ms/ar/?p=5