تفسير سورة مريم آية 3
إِذْ نَادَى رَبَّهُ نِدَاءً خَفِيًّا
3 - إِذْ ظَرْفٌ لِلرَّحْمَةِ نَادَى رَبَّهُ نِدَاءً خَفِيًّا دَعَاهُ دُعَاءً سِرًّا كَمَا هُوَ الْمَأْمُورُ بِهِ وَهُوَ أَبْعَدُ عَنِ الرِّيَاءِ وَأَقْرَبُ إِلَى الصَّفَاءِ أَوْ أَخْفَاهُ لِئَلَّا يُلَامَ عَلَى طَلَبِ الْوَلَدِ فِي أَوَانِ الْكِبَرِ ؛ لِأَنَّهُ كَانَ ابْنَ خَمْسٍ وَسَبْعِينَ أَوْ ثَمَانِينَ سَنَةً.
https://www.islam.ms/ar/?p=3081