تفسير سورة مريم آية 28
يَا أُخْتَ هَارُونَ مَا كَانَ أَبُوكِ امْرَأَ سَوْءٍ وَمَا كَانَتْ أُمُّكِ بَغِيًّا
28 - يَا أُخْتَ هَارُونَ وَكَانَ أَخَاهَا مِنْ أَبِيهَا وَمِنْ أَفْضَلِ بَنِي إِسْرَائِيلَ أَوْ هُوَ أَخُو مُوسَى عَلَيْهِ السَّلَامُ وَكَانَتْ مِنْ أَعْقَابِهِ وَبَيْنَهُمَا أَلْفُ سَنَةٍ وَهَذَا كَمَا يُقَالُ يَا أَخَا هَمَدَانَ أَيْ : يَا وَاحِدًا مِنْهُمْ أَوْ رَجُلٌ صَالِحٌ أَوْ طَالِحٌ فِي زَمَانِهَا شَبَّهُوهَا بِهِ فِي الصَّلَاحِ أَوْ شَتَمُوهَا بِهِ مَا كَانَ أَبُوكِ عِمْرَانُ امْرَأَ سَوْءٍ زَانِيًا وَمَا كَانَتْ أُمُّكِ حَنَّةُ بَغِيًّا زَانِيَةً.
https://www.islam.ms/ar/?p=3106