تفسير سورة محمد آية 32

إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا وَصَدُّوا عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ وَشَاقُّوا الرَّسُولَ مِنْ بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُمُ الْهُدَى لَنْ يَضُرُّوا اللَّهَ شَيْئًا وَسَيُحْبِطُ أَعْمَالَهُمْ 32 - إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا وَصَدُّوا عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ وَشَاقُّوا الرَّسُولَ وَعَادَوْهُ يَعْنِي الْمُطْعِمِينَ يَوْمَ "بَدْرٍ" وَقَدْ مَرَّ مِنْ بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُمُ الْهُدَى مِنْ بَعْدِ مَا ظَهَرَ لَهُمْ أَنَّهُ الْحَقُّ وَعَرَفُوا الرَّسُولَ لَنْ يَضُرُّوا اللَّهَ شَيْئًا وَسَيُحْبِطُ أَعْمَالَهُمْ اَلَّتِي عَمِلُوهَا فِي مُشَاقَّةِ الرَّسُولِ أَيْ: سَيُبْطِلُهَا فَلَا يَصِلُونَ مِنْهَا إِلَى أَغْرَاضِهِمْ .

تفسير القرآن الكريم تفسير النسفي تفسير قرآن أهل السنة والجماعة تفسير قرآن كامل تفسير سورة محمد آية 32