تفسير سورة محمد آية 16
وَمِنْهُمْ مَنْ يَسْتَمِعُ إِلَيْكَ حَتَّى إِذَا خَرَجُوا مِنْ عِنْدِكَ قَالُوا لِلَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ مَاذَا قَالَ آنِفًا أُولَئِكَ الَّذِينَ طَبَعَ اللَّهُ عَلَى قُلُوبِهِمْ وَاتَّبَعُوا أَهْوَاءَهُمْ 16 - وَمِنْهُمْ مَنْ يَسْتَمِعُ إِلَيْكَ حَتَّى إِذَا خَرَجُوا مِنْ عِنْدِكَ قَالُوا لِلَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ مَاذَا قَالَ آنِفًا هُمُ الْمُنَافِقُونَ كَانُوا يَحْضُرُونَ مَجْلِسَ رَسُولِ اللَّهِ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - فَيَسْمَعُونَ كَلَامَهُ وَلَا يَعُونَهُ وَلَا يُلْقُونَ لَهُ بَالًا تَهَاوُنًا مِنْهُمْ فَإِذَا خَرَجُوا قَالُوا لِأُولِي الْعِلْمِ مِنَ الصَّحَابَةِ: مَاذَا قَالَ السَّاعَةَ؟ عَلَى جِهَةِ الِاسْتِهْزَاءِ أُولَئِكَ الَّذِينَ طَبَعَ اللَّهُ عَلَى قُلُوبِهِمْ وَاتَّبَعُوا أَهْوَاءَهُمْ
https://www.islam.ms/ar/?p=5349