تفسير سورة الشعراء آية 38

فَجُمِعَ السَّحَرَةُ لِمِيقَاتِ يَوْمٍ مَعْلُومٍ

38 - فَجُمِعَ السَّحَرَةُ لِمِيقَاتِ يَوْمٍ مَعْلُومٍ أَيْ : يَوْمِ الزِّينَةِ وَمِيقَاتُهُ وَقْتُ الضُّحَى لِأَنَّهُ الْوَقْتُ الَّذِي وَقَّتَهُ لَهُمْ مُوسَى عَلَيْهِ السَّلَامُ مِنْ يَوْمِ الزِّينَةِ فِي قَوْلِهِ تَعَالَى مَوْعِدُكُمْ يَوْمُ الزِّينَةِ وَأَنْ يُحْشَرَ النَّاسُ ضُحًى وَالْمِيقَاتُ مَا وُقِّتَ أَيْ : حُدِّدَ مِنْ زَمَانٍ أَوْ مَكَانٍ وَمِنْهُ مَوَاقِيتُ الْإِحْرَامِ .

تفسير القرآن الكريم تفسير النسفي تفسير قرآن أهل السنة والجماعة تفسير قرآن كامل تفسير سورة الشعراء آية 38