تفسير سورة الزخرف آية 49
وَقَالُوا يَا أَيُّهَ السَّاحِرُ ادْعُ لَنَا رَبَّكَ بِمَا عَهِدَ عِنْدَكَ إِنَّنَا لَمُهْتَدُونَ 49 - وَقَالُوا يَا أَيُّهَ السَّاحِرُ كَانُوا يَقُولُونَ لِلْعَالِمِ الْمَاهِرِ: "سَاحِرٌ" لِتَعْظِيمِهِمْ عِلْمَ السِّحْرِ يَا أَيُّهَ السَّاحِرُ بِضَمِّ الْهَاءِ بِلَا أَلِفٍ "شَامِيٌّ" وَوَجُهُهُ أَنَّهَا كَانَتْ مَفْتُوحَةً لِوُقُوعِهَا قَبْلَ الْأَلِفِ فَلَمَّا سَقَطَتْ لِالْتِقَاءِ السَّاكِنَيْنِ أُتْبِعَتْ حَرَكَتُهَا حَرَكَةَ مَا قَبْلَهَا ادْعُ لَنَا رَبَّكَ بِمَا عَهِدَ عِنْدَكَ بِعَهْدِهِ عِنْدَكَ مِنْ أَنَّ دَعْوَتَكَ مُسْتَجَابَةٌ أَوْ بِعَهْدِهِ عِنْدَكَ وَهُوَ النُّبُوَّةُ أَوْ بِمَا عَهِدَ عِنْدَكَ مِنْ كَشْفِ الْعَذَابِ عَمَّنِ اهْتَدَى إِنَّنَا لَمُهْتَدُونَ مُؤْمِنُونَ بِهِ .
https://www.islam.ms/ar/?p=5167