تفسير سورة الأنبياء آية 32
وَجَعَلْنَا السَّمَاءَ سَقْفًا مَحْفُوظًا وَهُمْ عَنْ آيَاتِهَا مُعْرِضُونَ
32 - وَجَعَلْنَا السَّمَاءَ سَقْفًا مَحْفُوظًا فِي مَوْضِعِهِ عَنِ السُّقُوطِ كَمَا قَالَ وَيُمْسِكُ السَّمَاءَ أَنْ تَقَعَ عَلَى الأَرْضِ إِلا بِإِذْنِهِ أَوْ مَحْفُوظًا بِالشُّهُبِ عَنِ الشَّيَاطِينِ كَمَا قَالَ وَحَفِظْنَاهَا مِنْ كُلِّ شَيْطَانٍ رَجِيمٍ وَهُمْ أَيِ الْكُفَّارُ عَنْ آيَاتِهَا عَنِ الْأَدِلَّةِ الَّتِي فِيهَا كَالشَّمْسِ وَالْقَمَرِ وَالنُّجُومِ مُعْرِضُونَ غَيْرُ مُتَفَكِّرِينَ فِيهَا فَيُؤْمِنُونَ
https://www.islam.ms/ar/?p=3342