تفسير سورة الأحقاف آية 3
مَا خَلَقْنَا السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ وَمَا بَيْنَهُمَا إِلا بِالْحَقِّ وَأَجَلٍ مُسَمًّى وَالَّذِينَ كَفَرُوا عَمَّا أُنْذِرُوا مُعْرِضُونَ 3 - مَا خَلَقْنَا السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ وَمَا بَيْنَهُمَا إِلا بِالْحَقِّ مُلْتَبِسًا بِالْحِكْمَةِ وَأَجَلٍ مُسَمًّى يُنْتَهَى إِلَيْهِ وَهُوَ يَوْمُ الْقِيَامَةِ وَالَّذِينَ كَفَرُوا عَمَّا أُنْذِرُوا عَمَّا أَنُذِرُوهُ مِنْ هَوْلِ ذَلِكَ الْيَوْمِ الَّذِي لَا بُدَّ لِكُلِّ مَخْلُوقٍ مِنَ انْتِهَائِهِ إِلَيْهِ مُعْرِضُونَ لَا يُؤْمِنُونَ بِهِ وَلَا يَهْتَمُّونَ بِالِاسْتِعْدَادِ لَهُ وَيَجُوزُ أَنْ تَكُونَ "مَا" مَصْدَرِيَّةً أَيْ: "عَنْ إِنْذَارِهِمْ ذَلِكَ الْيَوْمَ" .
https://www.islam.ms/ar/?p=5301