تفسير سورة الرحمن آية 8. علم الدين على مذهب أهل السنة والجماعة. عقيدة المسلمين
تفسير سورة الرحمن آية 8
تفسير القرآن الكريم، تفسير سورة الرحمن آية 8
https://www.islam.ms/ar/?p=5689
تفسير سورة الرحمن آية 18
تفسير القرآن الكريم، تفسير سورة الرحمن آية 18
https://www.islam.ms/ar/?p=5699
تفسير سورة الرحمن آية 28
تفسير القرآن الكريم، تفسير سورة الرحمن آية 28
https://www.islam.ms/ar/?p=5709
تفسير سورة الرحمن آية 38
تفسير القرآن الكريم، تفسير سورة الرحمن آية 38
https://www.islam.ms/ar/?p=5719
تفسير سورة الرحمن آية 48
تفسير القرآن الكريم، تفسير سورة الرحمن آية 48
https://www.islam.ms/ar/?p=5728
تفسير سورة الرحمن آية 58
تفسير القرآن الكريم، تفسير سورة الرحمن آية 58
https://www.islam.ms/ar/?p=5738
تفسير سورة الرحمن آية 68
تفسير القرآن الكريم، تفسير سورة الرحمن آية 68
https://www.islam.ms/ar/?p=5748
تفسير سورة الرحمن آية 78
تفسير القرآن الكريم، تفسير سورة الرحمن آية 78
https://www.islam.ms/ar/?p=5758
اللهُ مَوْجُودٌ بِلاَ كَيْفٍ وَلاَ مَكَان ولا يجري عليه زمان. توحيد الله
الله موجود قبل الزمان والمكان وهو خالق المكان والزمان ولا يحتاج إلى الزمان ولا إلى المكان، فهو موجود بلا كيف ولا مكان ولا يجري عليه زمان، لا يقال متى كان وكيف ولا أين ولا يقال في كل مكان، بل يقال الله موجود بلا كيف ولا مكان ولا يجري عليه زمان.
https://www.islam.ms/ar/?p=2
الإسلامُ دِينُ جَمِيع الأنبياءِ
قال الله تعالى: ﴿إنَّ الدِّينَ عِندَ اللهِ الإِسْلاَمُ﴾ وقال: ﴿وَمَن يَّبْتَغِ غَيْرَ الإِسْلاَمِ دِيناً فَلَن يُّقْبَلَ مِنْهُ وَهُوَ فِي الآخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ﴾[سورة آل عمران]. وقال رسول الله عن الأنبياء: « دينهُمْ وَاحِدٌ » رواه البُخَارِيُّ.
https://www.islam.ms/ar/?p=5
كَيْفَ يُحَافِظُ المُسْلِمُ عَلَى إيمَانِهِ: إجْتِناب الوُقوع في الرّدّةِ والكُفْرِ
قال الله تعالى: وَلَقَدْ قَالُواْ كَلِمَةَ الْكُفْرِ وَكَفَرُواْ بَعْدَ إِسْلاَمِهِمْ. هناك أقوال وأفعال واعتقادات تُخرج من الإسلام، فمن وقع في الرّدة عليه الرّجوع للإسلام بترك الكفر والنُّطق بالشّهادتين: لا إله إلا الله محمد رسول الله. قَالَ رسُولُ اللهِ: إِنَّ العَبْدَ لَيَتَكَلَّمُ بِالكَلِمَةِ لا يَرىَ بِهَا بَأْساً يَهْوِي بِهَا فِي النَّارِ سَبْعِينَ خَرِيفاً رواهُ الترمذيُّ. وَهَذَا الحَدِيثُ دَلِيلٌ على أنَّهُ لا يُشْتَرَطُ في الوُقُوعِ في الكُفْرِ مَعْرِفَةُ الحُكْمِ ولا انْشِرَاحُ الصَّدْرِ ولا اعْتِقَادُ مَعْنَى اللَّفْظِ ولا نية الكفر.
https://www.islam.ms/ar/?p=7