تفسير سورة الأنعام آية 16. علم الدين على مذهب أهل السنة والجماعة. عقيدة المسلمين
تفسير سورة الأنعام آية 16
تفسير القرآن الكريم، تفسير سورة الأنعام آية 16
https://www.islam.ms/ar/?p=1650
تفسير سورة الأنعام آية 160
تفسير القرآن الكريم، تفسير سورة الأنعام آية 160
https://www.islam.ms/ar/?p=1794
تفسير سورة الأنعام آية 161
تفسير القرآن الكريم، تفسير سورة الأنعام آية 161
https://www.islam.ms/ar/?p=1795
تفسير سورة الأنعام آية 162
تفسير القرآن الكريم، تفسير سورة الأنعام آية 162
https://www.islam.ms/ar/?p=1796
تفسير سورة الأنعام آية 163
تفسير القرآن الكريم، تفسير سورة الأنعام آية 163
https://www.islam.ms/ar/?p=1797
تفسير سورة الأنعام آية 164
تفسير القرآن الكريم، تفسير سورة الأنعام آية 164
https://www.islam.ms/ar/?p=1798
تفسير سورة الأنعام آية 165
تفسير القرآن الكريم، تفسير سورة الأنعام آية 165
https://www.islam.ms/ar/?p=1799
تفسير سورة الأنعام آية 116
تفسير القرآن الكريم، تفسير سورة الأنعام آية 116
https://www.islam.ms/ar/?p=1750
الإيمان بالقدر خَيْره وشرِّهِ. مشيئة الله لا تتغير
كل ما دخل في الوجود من خير و شر هو بتقدير الله الأزلي ، فالخير من أعمال العباد بتقدير الله و محبته ورضاه، والشر من أعمال العباد بتقدير الله و خلقه و علمه ولكن ليس بمحبته ولا برضاه. الله خالق الخير والشرّ لكنه يرضى الخير ولا يرضى الشرّ. الله تعالى خالق أفعال العباد ونيّاتهم ومشيئتهم شرّها وخيرها. قال الله تعالى: ﴿إِنَّا كُلَّ شَىْءٍ خَلَقْنَاهُ بِقَدَرٍ﴾ [سورة القمر ءاية 49].
https://www.islam.ms/ar/?p=4
أقوال العلماءِ في الرِّدّة والكفر
قال الله تعالى: وَلَقَدْ قَالُواْ كَلِمَةَ الْكُفْرِ وَكَفَرُواْ بَعْدَ إِسْلاَمِهِمْ. هناك أقوال وأفعال واعتقادات تُخرج من الإسلام، فمن وقع في الرّدة عليه الرّجوع للإسلام بترك الكفر والنُّطق بالشّهادتين: لا إله إلا الله محمد رسول الله. قَالَ رسُولُ اللهِ: إِنَّ العَبْدَ لَيَتَكَلَّمُ بِالكَلِمَةِ لا يَرىَ بِهَا بَأْساً يَهْوِي بِهَا فِي النَّارِ سَبْعِينَ خَرِيفاً رواهُ الترمذيُّ. وَهَذَا الحَدِيثُ دَلِيلٌ على أنَّهُ لا يُشْتَرَطُ في الوُقُوعِ في الكُفْرِ مَعْرِفَةُ الحُكْمِ ولا انْشِرَاحُ الصَّدْرِ ولا اعْتِقَادُ مَعْنَى اللَّفْظِ ولا نية الكفر.
https://www.islam.ms/ar/?p=8
أقوال العُلماءِ في تنزيه الله عن المكان والجسم
قال الإمام أبو حنيفة: "والله تعالى يُرى في الآخرة، ويراه الـمؤمنون وهم في الجنة بأعين رُؤُوسهم بلا تشبيه ولا كميّة، ولا يكون بينه وبين خلقه مسافة ".
https://www.islam.ms/ar/?p=42