تفسير سورة إبراهيم آية 5. علم الدين على مذهب أهل السنة والجماعة. عقيدة المسلمين
تفسير سورة إبراهيم آية 5
تفسير القرآن الكريم، تفسير سورة إبراهيم آية 5
https://www.islam.ms/ar/?p=2593
تفسير سورة إبراهيم آية 50
تفسير القرآن الكريم، تفسير سورة إبراهيم آية 50
https://www.islam.ms/ar/?p=2638
تفسير سورة إبراهيم آية 51
تفسير القرآن الكريم، تفسير سورة إبراهيم آية 51
https://www.islam.ms/ar/?p=2639
تفسير سورة إبراهيم آية 52
تفسير القرآن الكريم، تفسير سورة إبراهيم آية 52
https://www.islam.ms/ar/?p=2640
تفسير سورة إبراهيم آية 15
تفسير القرآن الكريم، تفسير سورة إبراهيم آية 15
https://www.islam.ms/ar/?p=2603
تفسير سورة إبراهيم آية 25
تفسير القرآن الكريم، تفسير سورة إبراهيم آية 25
https://www.islam.ms/ar/?p=2613
تفسير سورة إبراهيم آية 35
تفسير القرآن الكريم، تفسير سورة إبراهيم آية 35
https://www.islam.ms/ar/?p=2623
تفسير سورة إبراهيم آية 45
تفسير القرآن الكريم، تفسير سورة إبراهيم آية 45
https://www.islam.ms/ar/?p=2633
الإسلامُ دِينُ جَمِيع الأنبياءِ
قال الله تعالى: ﴿إنَّ الدِّينَ عِندَ اللهِ الإِسْلاَمُ﴾ وقال: ﴿وَمَن يَّبْتَغِ غَيْرَ الإِسْلاَمِ دِيناً فَلَن يُّقْبَلَ مِنْهُ وَهُوَ فِي الآخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ﴾[سورة آل عمران]. وقال رسول الله عن الأنبياء: « دينهُمْ وَاحِدٌ » رواه البُخَارِيُّ.
https://www.islam.ms/ar/?p=5
صِفات وعِصْمَة الأَنبِيَاءِ والرُّسُل
كُلَّ الأَنْبِيَاءِ مُتَّصِفون بِالصِّدْقِ وِالأمانَةِ والْفَطانَةِ ، فَيَسْتَحيلُ عَلَيْهِمْ الْكَذِبُ وَالْخِيانَةُ وَالرَّذَالَةُ وَالسَّفاهَةُ وَالْبَلاَدَةُ ، وَتَجِبُ لَهُمْ الْعِصْمَةُ مِنَ الْكُفْرِ وَالْكَبَائِرِ وَصَغَائِرِ الْخِسَّةِ قَبْلَ النُّبُوَةِ وَبَعْدَهَا. والأَنبِيَاء مَحْفُظون من كل ما يُنفِّرُ عن قبول الدّعوة منهم. فلا تصيبهم الأمراض المنفّرة كالبَرَص وخروج الدُّودِ. قال تعالى بعد ذكر عدد منهم: ﴿ وَكُلاًّ فَضَّلْنَا عَلَى العَالمَينَ ﴾ [سورة الأنعام آية 86].
https://www.islam.ms/ar/?p=6
كَيْفَ يُحَافِظُ المُسْلِمُ عَلَى إيمَانِهِ: إجْتِناب الوُقوع في الرّدّةِ والكُفْرِ
قال الله تعالى: وَلَقَدْ قَالُواْ كَلِمَةَ الْكُفْرِ وَكَفَرُواْ بَعْدَ إِسْلاَمِهِمْ. هناك أقوال وأفعال واعتقادات تُخرج من الإسلام، فمن وقع في الرّدة عليه الرّجوع للإسلام بترك الكفر والنُّطق بالشّهادتين: لا إله إلا الله محمد رسول الله. قَالَ رسُولُ اللهِ: إِنَّ العَبْدَ لَيَتَكَلَّمُ بِالكَلِمَةِ لا يَرىَ بِهَا بَأْساً يَهْوِي بِهَا فِي النَّارِ سَبْعِينَ خَرِيفاً رواهُ الترمذيُّ. وَهَذَا الحَدِيثُ دَلِيلٌ على أنَّهُ لا يُشْتَرَطُ في الوُقُوعِ في الكُفْرِ مَعْرِفَةُ الحُكْمِ ولا انْشِرَاحُ الصَّدْرِ ولا اعْتِقَادُ مَعْنَى اللَّفْظِ ولا نية الكفر.
https://www.islam.ms/ar/?p=7