تفسير سورة النحل آية 2. علم الدين على مذهب أهل السنة والجماعة. عقيدة المسلمين
تفسير سورة النحل آية 121
تفسير القرآن الكريم، تفسير سورة النحل آية 121
https://www.islam.ms/ar/?p=2854
تفسير سورة النحل آية 122
تفسير القرآن الكريم، تفسير سورة النحل آية 122
https://www.islam.ms/ar/?p=2855
تفسير سورة النحل آية 123
تفسير القرآن الكريم، تفسير سورة النحل آية 123
https://www.islam.ms/ar/?p=2856
تفسير سورة النحل آية 124
تفسير القرآن الكريم، تفسير سورة النحل آية 124
https://www.islam.ms/ar/?p=2857
تفسير سورة النحل آية 125
تفسير القرآن الكريم، تفسير سورة النحل آية 125
https://www.islam.ms/ar/?p=2858
تفسير سورة النحل آية 126
تفسير القرآن الكريم، تفسير سورة النحل آية 126
https://www.islam.ms/ar/?p=2859
تفسير سورة النحل آية 127
تفسير القرآن الكريم، تفسير سورة النحل آية 127
https://www.islam.ms/ar/?p=2860
تفسير سورة النحل آية 128
تفسير القرآن الكريم، تفسير سورة النحل آية 128
https://www.islam.ms/ar/?p=2861
الدَلِيلُ عَلَى تَنْـزِيهِ اللهِ عَنِ المَكَانِ وَالجِهَةِ مِنَ القـُرْآن
قال الله تعالى: ﴿ليْسَ كَمِثْلِهِ شَىءٌ﴾ أي أن الله تعالى لا يشبه شيئًا من خلقه بوجه من الوجوه، فلا يحتاج إلى مكان يَحُل فيه ولا إلى جهة يتحيز فيها، قال علي رضي الله عنه: كَانَ الله وَلاَ مَكَانَ وَهُوَ الآنَ عَلَى مَا عَلَيْهِ كَانَ. رواه أبو منصور البغدادي
https://www.islam.ms/ar/?p=3
الإيمان بالقدر خَيْره وشرِّهِ. مشيئة الله لا تتغير
كل ما دخل في الوجود من خير و شر هو بتقدير الله الأزلي ، فالخير من أعمال العباد بتقدير الله و محبته ورضاه، والشر من أعمال العباد بتقدير الله و خلقه و علمه ولكن ليس بمحبته ولا برضاه. الله خالق الخير والشرّ لكنه يرضى الخير ولا يرضى الشرّ. الله تعالى خالق أفعال العباد ونيّاتهم ومشيئتهم شرّها وخيرها. قال الله تعالى: ﴿إِنَّا كُلَّ شَىْءٍ خَلَقْنَاهُ بِقَدَرٍ﴾ [سورة القمر ءاية 49].
https://www.islam.ms/ar/?p=4
تفسير آيات وأحاديث متشابهة
القرآن الكريم فـيه آياتٌ محكمات وآياتٌ مُتَشابِهات. قال تعالى: هُوَ الَّذِي أَنزَلَ عَلَيْكَ الكِتَابَ مِنْهُ آيَاتٌ مُّحْـكَماَتٌ هُنَّ أُمُّ الكِتاَبِ وأُخَرُ مُتَشَبِهَاتٌ [سورة آل عمران] والآيات المـحكَمة هي ما عُرِف بوُضوح المعنى المرادِ منه كقوله تعالى: لَيْسَ كَمِثْلِهِ شىءٌ [سورة الشورى آية 11]. وأما المتشابِه فهو ما احتمل أوجُهاً عديدة واحتاج إلى النظر لحمله على الوجه المطابق. فيجب ردّ تفسير الآيات المتشابِهة إلى الآيات المحكمة.
https://www.islam.ms/ar/?p=14