تفسير سورة الأنعام آية 6. علم الدين على مذهب أهل السنة والجماعة. عقيدة المسلمين

تفسير سورة الأنعام آية 136

تفسير القرآن الكريم، تفسير سورة الأنعام آية 136

تفسير سورة الأنعام آية 146

تفسير القرآن الكريم، تفسير سورة الأنعام آية 146

تفسير سورة الأنعام آية 156

تفسير القرآن الكريم، تفسير سورة الأنعام آية 156

تفسير سورة الأنعام آية 160

تفسير القرآن الكريم، تفسير سورة الأنعام آية 160

تفسير سورة الأنعام آية 161

تفسير القرآن الكريم، تفسير سورة الأنعام آية 161

تفسير سورة الأنعام آية 162

تفسير القرآن الكريم، تفسير سورة الأنعام آية 162

تفسير سورة الأنعام آية 163

تفسير القرآن الكريم، تفسير سورة الأنعام آية 163

تفسير سورة الأنعام آية 164

تفسير القرآن الكريم، تفسير سورة الأنعام آية 164

تفسير سورة الأنعام آية 165

تفسير القرآن الكريم، تفسير سورة الأنعام آية 165

الإيمان بالقدر خَيْره وشرِّهِ. مشيئة الله لا تتغير

كل ما دخل في الوجود من خير و شر هو بتقدير الله الأزلي ، فالخير من أعمال العباد بتقدير الله و محبته ورضاه، والشر من أعمال العباد بتقدير الله و خلقه و علمه ولكن ليس بمحبته ولا برضاه. الله خالق الخير والشرّ لكنه يرضى الخير ولا يرضى الشرّ. الله تعالى خالق أفعال العباد ونيّاتهم ومشيئتهم شرّها وخيرها. قال الله تعالى: ﴿إِنَّا كُلَّ شَىْءٍ خَلَقْنَاهُ بِقَدَرٍ﴾ [سورة القمر ءاية 49].

الإسلامُ دِينُ جَمِيع الأنبياءِ

قال الله تعالى: ﴿إنَّ الدِّينَ عِندَ اللهِ الإِسْلاَمُ﴾ وقال: ﴿وَمَن يَّبْتَغِ غَيْرَ الإِسْلاَمِ دِيناً فَلَن يُّقْبَلَ مِنْهُ وَهُوَ فِي الآخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ﴾[سورة آل عمران]. وقال رسول الله عن الأنبياء: « دينهُمْ وَاحِدٌ » رواه البُخَارِيُّ.