تفسير سورة الأعراف آية 1. علم الدين على مذهب أهل السنة والجماعة. عقيدة المسلمين
تفسير سورة الأعراف آية 31
تفسير القرآن الكريم، تفسير سورة الأعراف آية 31
https://www.islam.ms/ar/?p=1830
تفسير سورة الأعراف آية 41
تفسير القرآن الكريم، تفسير سورة الأعراف آية 41
https://www.islam.ms/ar/?p=1840
تفسير سورة الأعراف آية 51
تفسير القرآن الكريم، تفسير سورة الأعراف آية 51
https://www.islam.ms/ar/?p=1850
تفسير سورة الأعراف آية 61
تفسير القرآن الكريم، تفسير سورة الأعراف آية 61
https://www.islam.ms/ar/?p=1860
تفسير سورة الأعراف آية 71
تفسير القرآن الكريم، تفسير سورة الأعراف آية 71
https://www.islam.ms/ar/?p=1869
تفسير سورة الأعراف آية 81
تفسير القرآن الكريم، تفسير سورة الأعراف آية 81
https://www.islam.ms/ar/?p=1879
تفسير سورة الأعراف آية 91
تفسير القرآن الكريم، تفسير سورة الأعراف آية 91
https://www.islam.ms/ar/?p=1889
تفسير سورة الأعراف آية 201
تفسير القرآن الكريم، تفسير سورة الأعراف آية 201
https://www.islam.ms/ar/?p=1997
اللهُ مَوْجُودٌ بِلاَ كَيْفٍ وَلاَ مَكَان ولا يجري عليه زمان. توحيد الله
الله موجود قبل الزمان والمكان وهو خالق المكان والزمان ولا يحتاج إلى الزمان ولا إلى المكان، فهو موجود بلا كيف ولا مكان ولا يجري عليه زمان، لا يقال متى كان وكيف ولا أين ولا يقال في كل مكان، بل يقال الله موجود بلا كيف ولا مكان ولا يجري عليه زمان.
https://www.islam.ms/ar/?p=2
صِفات وعِصْمَة الأَنبِيَاءِ والرُّسُل
كُلَّ الأَنْبِيَاءِ مُتَّصِفون بِالصِّدْقِ وِالأمانَةِ والْفَطانَةِ ، فَيَسْتَحيلُ عَلَيْهِمْ الْكَذِبُ وَالْخِيانَةُ وَالرَّذَالَةُ وَالسَّفاهَةُ وَالْبَلاَدَةُ ، وَتَجِبُ لَهُمْ الْعِصْمَةُ مِنَ الْكُفْرِ وَالْكَبَائِرِ وَصَغَائِرِ الْخِسَّةِ قَبْلَ النُّبُوَةِ وَبَعْدَهَا. والأَنبِيَاء مَحْفُظون من كل ما يُنفِّرُ عن قبول الدّعوة منهم. فلا تصيبهم الأمراض المنفّرة كالبَرَص وخروج الدُّودِ. قال تعالى بعد ذكر عدد منهم: ﴿ وَكُلاًّ فَضَّلْنَا عَلَى العَالمَينَ ﴾ [سورة الأنعام آية 86].
https://www.islam.ms/ar/?p=6
أقوال العلماءِ في الرِّدّة والكفر
قال الله تعالى: وَلَقَدْ قَالُواْ كَلِمَةَ الْكُفْرِ وَكَفَرُواْ بَعْدَ إِسْلاَمِهِمْ. هناك أقوال وأفعال واعتقادات تُخرج من الإسلام، فمن وقع في الرّدة عليه الرّجوع للإسلام بترك الكفر والنُّطق بالشّهادتين: لا إله إلا الله محمد رسول الله. قَالَ رسُولُ اللهِ: إِنَّ العَبْدَ لَيَتَكَلَّمُ بِالكَلِمَةِ لا يَرىَ بِهَا بَأْساً يَهْوِي بِهَا فِي النَّارِ سَبْعِينَ خَرِيفاً رواهُ الترمذيُّ. وَهَذَا الحَدِيثُ دَلِيلٌ على أنَّهُ لا يُشْتَرَطُ في الوُقُوعِ في الكُفْرِ مَعْرِفَةُ الحُكْمِ ولا انْشِرَاحُ الصَّدْرِ ولا اعْتِقَادُ مَعْنَى اللَّفْظِ ولا نية الكفر.
https://www.islam.ms/ar/?p=8