تفسير سورة الأنبياء آية 6. علم الدين على مذهب أهل السنة والجماعة. عقيدة المسلمين
تفسير سورة الأنبياء آية 26
تفسير القرآن الكريم، تفسير سورة الأنبياء آية 26
https://www.islam.ms/ar/?p=3336
تفسير سورة الأنبياء آية 36
تفسير القرآن الكريم، تفسير سورة الأنبياء آية 36
https://www.islam.ms/ar/?p=3346
تفسير سورة الأنبياء آية 46
تفسير القرآن الكريم، تفسير سورة الأنبياء آية 46
https://www.islam.ms/ar/?p=3356
تفسير سورة الأنبياء آية 56
تفسير القرآن الكريم، تفسير سورة الأنبياء آية 56
https://www.islam.ms/ar/?p=3366
تفسير سورة الأنبياء آية 76
تفسير القرآن الكريم، تفسير سورة الأنبياء آية 76
https://www.islam.ms/ar/?p=3385
تفسير سورة الأنبياء آية 86
تفسير القرآن الكريم، تفسير سورة الأنبياء آية 86
https://www.islam.ms/ar/?p=3395
تفسير سورة الأنبياء آية 96
تفسير القرآن الكريم، تفسير سورة الأنبياء آية 96
https://www.islam.ms/ar/?p=3405
تفسير سورة الأنبياء آية 106
تفسير القرآن الكريم، تفسير سورة الأنبياء آية 106
https://www.islam.ms/ar/?p=3415
الإيمان بالقدر خَيْره وشرِّهِ. مشيئة الله لا تتغير
كل ما دخل في الوجود من خير و شر هو بتقدير الله الأزلي ، فالخير من أعمال العباد بتقدير الله و محبته ورضاه، والشر من أعمال العباد بتقدير الله و خلقه و علمه ولكن ليس بمحبته ولا برضاه. الله خالق الخير والشرّ لكنه يرضى الخير ولا يرضى الشرّ. الله تعالى خالق أفعال العباد ونيّاتهم ومشيئتهم شرّها وخيرها. قال الله تعالى: ﴿إِنَّا كُلَّ شَىْءٍ خَلَقْنَاهُ بِقَدَرٍ﴾ [سورة القمر ءاية 49].
https://www.islam.ms/ar/?p=4
الإسلامُ دِينُ جَمِيع الأنبياءِ
قال الله تعالى: ﴿إنَّ الدِّينَ عِندَ اللهِ الإِسْلاَمُ﴾ وقال: ﴿وَمَن يَّبْتَغِ غَيْرَ الإِسْلاَمِ دِيناً فَلَن يُّقْبَلَ مِنْهُ وَهُوَ فِي الآخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ﴾[سورة آل عمران]. وقال رسول الله عن الأنبياء: « دينهُمْ وَاحِدٌ » رواه البُخَارِيُّ.
https://www.islam.ms/ar/?p=5
صِفات وعِصْمَة الأَنبِيَاءِ والرُّسُل
كُلَّ الأَنْبِيَاءِ مُتَّصِفون بِالصِّدْقِ وِالأمانَةِ والْفَطانَةِ ، فَيَسْتَحيلُ عَلَيْهِمْ الْكَذِبُ وَالْخِيانَةُ وَالرَّذَالَةُ وَالسَّفاهَةُ وَالْبَلاَدَةُ ، وَتَجِبُ لَهُمْ الْعِصْمَةُ مِنَ الْكُفْرِ وَالْكَبَائِرِ وَصَغَائِرِ الْخِسَّةِ قَبْلَ النُّبُوَةِ وَبَعْدَهَا. والأَنبِيَاء مَحْفُظون من كل ما يُنفِّرُ عن قبول الدّعوة منهم. فلا تصيبهم الأمراض المنفّرة كالبَرَص وخروج الدُّودِ. قال تعالى بعد ذكر عدد منهم: ﴿ وَكُلاًّ فَضَّلْنَا عَلَى العَالمَينَ ﴾ [سورة الأنعام آية 86].
https://www.islam.ms/ar/?p=6